الرئيسية > آش واقع > فين كيعيشو صحاب اللعاقة فالعالم؟ ها هي الدول اللي فيها أكثر نسبة ديال الاثرياء
26/01/2015 04:44 آش واقع

فين كيعيشو صحاب اللعاقة فالعالم؟ ها هي الدول اللي فيها أكثر نسبة ديال الاثرياء

فين كيعيشو صحاب اللعاقة فالعالم؟ ها هي الدول اللي فيها أكثر نسبة ديال الاثرياء

كود : وكالات

ار نقاش بشأن اتساع الهوة بين الفقراء والأثرياء خلال لقاء النخب السياسية والاقتصادية في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. وتحدث العديد من المشاركين عن “نسبة 1 في المئة الأكثر ثراء”. وتأتي في المخيلة فور سماع هذه العبارة صور ملياديرات يعيشون في جزر خاصة بهم، لكن هل هذا حقيقة هذه النسبة فعلا؟
توقع تقرير صادر عن مؤسسة أوكسفام الخيرية البريطانية – تزامن مع انعقاد منتدى دافوس – أن يمتلك 1 في المئة من الأشخاص الأكثر ثراء في العالم ثروة تعادل ما يمتلكه بقية السكان على الأرض.
واعتمد التقرير على بحث أجراه بنك كريدي سويس الذي يقدر ثروات الأسر عالميا عام 2014 بـ263 تريليون دولار.
ويشير التقدير إلى الثروات، وليس الدخل، إذ يقوم بحساب قيمة ما يحوزه الشخص من أصول مع خصم ما عليه من ديون.
ومن المؤكد أن بليونيرات مثل بيل غيتس ووارن بافيت ومارك زوكربيرغ ضمن نسبة 1 في المئة.
لكن من معهم أيضا؟
وفقا لبنك كريدي سويس، فإن القائمة تضم 47 مليون شخص آخرين، وتحديدا كل شخص لديه ثروة تقدر بـ798 ألف دولار.
ويتضمن ذلك الكثير من الأشخاص في الدول الغنية الذين ربما لا يرون أنفسهم من الأثرياء، لكنهم يملكون منزلا أو دفعوا القدر الأكبر من ديونه.
ومن بين نسبة الـ1 في المئة الأكثر ثراء:
18 مليون شخص في الولايات المتحدة
4 مليون شخص في اليابان
3.5 مليون شخص في فرنسا
2.9 مليون شخص في بريطانيا
2.8 مليون شخص في ألمانيا.
1.6 مليون شخص في الصين
ومع أن ألمانيا بها أكبر اقتصاد في أوروبا، فلديها نسبة أقل من الأثرياء – بحسب كريدي سويس – بسبب دنو نسبة من يمتكلون منازل.
ويأتي شخص من كل عشرة في سويسرا ضمن نسبة الـ1 في المئة، إذ يحوز 800 ألف من ثمانية ملايين سويسري على أصول تبلغ قيمتها أكثر من 798 ألف دولار.
لكن كريدي سويس لا يروى القصة كاملة.
وعلى سبيل المثال، لا يذكر البنك تكاليف شراء السلع في كل دولة. وربما يمكن شراء شقة من غرفة واحدة في لندن بما يعادل نحو 750 ألف دولار، لكن يمكن لهذا المبلغ شراء قصر في دولة أخرى.
ولا يضع تقرير كريدي سويس الدخل في الاعتبار، ولذا ربما نجد الكثير من الشباب الذين يحصلون على راتب جيد في دول غربية ضمن نسبة 50 في المئة الأقل ثراء بسبب ديون دراسية لا تزال عليهم أو لأنهم ينفقون أموالهم على متع الحياة.
وإذا كان الانضمام إلى قائمة 1 في المئة الأكثر ثراء لا يضمن للمرء حياة مترفة تمكنه من السفر إلى المكان الذي يحب، فالمؤكد أن ذلك لن يحدث مع نسبة 10 في المئة الأكثر الثراء التي تضم من يمتلكون أصولا تقدر قيمتها بـ77 ألف دولار.
وجدير بالذكر أن المرء يحتاج 3650 دولارا فقط كي يصبح ضمن نسبة 50 في المئة الأكثر ثراء في العالم.

موضوعات أخرى

26/04/2024 16:48

ودابا يتفگص ليهم كابرانات الدزاير. فرانسا تعتارف بالسيادة المغربية على الصحرا. ها المشروع الكبير للي علن على تمويلو وزير المالية ديالهم

26/04/2024 16:30

روينة نايضة فرخص الجيتسكي بشواطئ أكادير تغازوت مع اقتراب الصيف.. البلايص عامرين والولاية حبسات التراخيص وها “الحيلة” لي دارو شركات الجيتسكي باش تاخدها

26/04/2024 16:27

الغوات ديال أم “أمين شاريز” بعد إصدار استئنافية أكادير حكمها فقضية ولدها هزات مواقع التواصل الاجتماعي

26/04/2024 14:30

التحقيقات على بيگاسوس فاسبانيا رجعات للواجهة.. القاضي كالاما تسلم من فرنسا تقرير فيه معطيات جديدة

26/04/2024 14:20

القضاء الإداري ففاس عزل عضوين فجماعة “مولاي بوشتى” كينتميو للتراكتور والبي جي دي