كود:
وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الاثنين (26 يناير 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.
رباح يدعو المغاربة إلى إخراج الأموال من “الكوفرات”
ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أكدت أن وزير التجهيز والنقل، عزيز رباح، دعا إلى مصالحة اقتصادية بين الدولة ورجال الأعمال والسياسيين، تسمح باسترجاع الأموال، سواء المهربة إلى الخارج، أو تلك المخبأة في خزانة الأموال “الكوفرات”. وقال رباح، أول أمس السبت، في لقاء لمهندسي حزبه بالرباط، إن الأموال المهربة ليست موجود في الخارج فقط، بل موجودة داخل المملكة كذلك، وتشمل كل الأموال غير المصرح بها، والمخزنة في “الكوفرات”، والتي يتبع أصحابها طرقا غير رسمية للاحتفاظ بها خارج الدورة الاقتصادية للبلاد.
وجاءت باقي العناوين كالتالي: “محمد السادس ممنوع من بطاقة التعريف الوطنية”، و”بنكيران يطفئ شمعته الثالثة في الحكومة ويقول: عرفت موازين القوى وحالفني توفيق من الله”، و”بعد أربع سنوات على ثورة مصر.ز ثوار في السجون وأسرة مبارك خارجها”، و”خسائر الطرق بسبب الفيضانات 134 مليارا”، و”السياح المغاربة سيحملون معهم 15 مليون سنتيم إلى الخارج”، و”المغرب يخسر 15 رتبة في المؤشر العالمي لشفافية المعطيات العمومية”.
التحقيق في مكالمات تهين العنصر وعامل إنزكان
وأفادت “الصباح” أن النيابة العامة بابتدائية الرباط فتحت تحقيقا في مكالمات مشبوهة تلقاها عدد من المسؤولين الحكوميين ورجال الإدارة الترابية من الملاكم زكريا المومني، الذي طعن في شرف وزير التعمير وعامل عمالة إنزكان آيت ملول، ووصفهما بالمثلية، قبل أن ينهي اتصالاته مهددا مخاطبيه بالتصفية.
وكشفت مصادر قضائية أن امحند العنصر، وزير التعمير وإعداد التراب الوطني وعبد الحميد الشنوري، عامل إنزكان آيت ملول، تقدما رسميا بشكايتين ضد “بطل العالم” في المصارعة داخل القفص، لمتابعته بالفصل 263 من القانون الجنائي، على ما تضمنته مكالمات أجراها معهما، عندما كان الأول وزيرا للداخلية والثاني مديرا عاما للاستعلامات العامة، وأن النيابة العامة أصدرت أمرا باستقدام المعني بالأمر.
وجاء في باقي العناوين “اغتصاب جماعي لبائعة “كلينكس” بآسفي”، و”اعتقال مصور شريط اعترافات الفتاة العارية”، و”فيديو يطيح بأربعة داعشيين مغاربة بسبتة”، و”وفاة معتقلة في ضيافة الأمن بالرباط”، و”بنكيران يحارب دور الصفيح ببركة الإخوان”، و”دكتوراه الشوباني تجر الداودي إلى القضاء”.
التحقيق في وفاة امرأة كانت رهن الحراسة النظرية
وكتبت “الأحداث المغربية” أنه إثر نوبة صحية مفاجئة، توفيت سيدة تبلغ من العمر 36 سنة من العمر باارباط، أول أمس السبت، كانت رهن تدابير الحراسة النظرية الأمنية، حيث وضعت في الغرفة الأمنية المخصصة للنساء.
وكانت المعنية قد تم توقيفها، ليلة الجمعة الماضي، من قبل دورية تابعة للأمن العمومي في حدود الساعة 11 و45 دقيقة، رفقة شخص من مواليد 1983، وهو من ذوي السوابق القضائية، وكانا يتعطيان السكر العلني المقرون بأحداث الضوضاء بأحد أزقة الرباط.
وجاء في باقي العناوين “الجهاديون المغاربة المطلوب رقم واحد في أوروبا”، و”اعتقال أربعة مغاربة متهمين في عمليات إرهابية باليونان”، و”ترحيل مغربيين من بلغاريا بتهمة الانضمام إلى داعش”، و”إسبانيا توقف أربعة سبتاويين متهمين بالانتماء لشبكة إرهابية”، و”السلفيون يحتجون ضد شارلي إيبدو”، و”مصرع عائلة بأكملها ونجاة رضيع بأعجوبة في حادثة”، و”ارميل ينوه بسلوك رجال الأمن وترقيات استثنائية تنتظر المتجاوبين”، و”ضبط طاقم تابع لفرانس 24 وهو يصور بسرية ودون ترخيص”.
