أطلق مناصروا الجيش الملكي حملة رد إعتبار، حيث شرعت في بيع مجموعة من القمصان تحمل عبارة “أنا عسكري أنا لست مجرما”، في محاولة جادة للتخلص من صفة الإجرام والتي إرتبطت بجمهور النادي.
, كما أن الرسالة تهم أيضا الجماهير العسكرية التي أصبحت مطالبة بضرورة تقديم صورة حضارية عن الجيش، تنفيذا لما ورد في بلاغات التراس العساكر التي دعت الجميع إلى “توحيد الجهود لتكون الغاية واحدة وهي تشجيع الفريق و دفعه نحو تحقيق الإنتصارات لاستعادة الأفراح للجمهور العسكري وأي سلوك خارج عن هذا هو مرفوض”